الحسناء والوحش
في انتظار ان يخلع رداءه المقيت
لبست كل ا لوان الانوثة
قدمت كل فروض الولاء
يحدوها الأمل أن يتحرر الأمير
ذلك الكائن الأسير فينحبا صفو الشغف
أقتربت.. حين لمست قلبه
كفت عن الامل...
الجميلة في النافذة الاخرى
غازلته فكرة الارتباط بفتاة النافذة المقابلة
تردد كثيرا قبل الاستجابة لحلمه..
حين اقترن بها, باتت نافذته قِبْلة العيون الجائعة.
كلام في الهواء..
قال: أودُّ نظم عقد من النجوم أزين به جيدك المرمر..
قالت بحيرة: وهل هذا مهر يرضي أبي؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق