السبت، 29 يوليو 2017

لعنة المرافئ................ قصة بقلم أمل عبدربه



الشفق يُلوِّن شُرفة الأفق في مساءٍ صيفيٍّ معتدل، روائح الخبز التنوري تفوح من المدينة المُرابط سفينها على تُخومها منذ ليلة أمس، شيء في نفسه الثابتة تحرَّكَ كومضةٍ سحرية أنارت له دهاليز لطالَما عجز عن فك رموز مَتاهتها، فما الذي أيقظ النائم على شَفا المجهول؟ وما الذي حرَّك ما تحت الرماد؟

الاثنين، 3 يوليو 2017

دمعة الغريب






أصرخُ
ويصمت
ويطرق قليلا
ثم يقول:
هذيتِ
وما عدتِ تلك الفتاة البريئة
أصبح لديك فحيح!..
آسف نهيق!..
أعني خوار! ..
وأصبح لديك مباحثْ كثيرة