الجمعة، 17 أغسطس 2012

وداعا شهري الحبيب



حين كان البوح ترانيم تصدح في الأرجاء تعتمد الدعاء وتعتنق الرجاء
حين كان حنيني صدأ يرجعه ذكر النهار وابتهالات المساء... تفاجئني بالرحيل!!
مازال اشتياقي إليك أكبر من ليلة أسعدتني باللقاء. ولم أُروى بعد من معينك..
فقل لي:
ماذا سينزف ليلي بعد رحيلك؟ سوى اشتياق وألم فراق.



0 التعليقات: