الاثنين، 3 ديسمبر 2012

ماضي

               
     
كان فارس الحلم وسيد القلب, والأمنية الأغلى في حياتها..
 تفننت في إيجاد السُبل للوصول إليه حتى فعلت, وعند ملامستها لديباجة الحلم,
 راعها ما وجدت... قبرا  كان قلبه مغلقا على رفات أنثى.

6 التعليقات:

حنين محمد يقول...

صباح الغاردينيا آموله
هي رأتها كما يراه قلبه
رسمته كما تتمناه أحلامها
ولكن الحلم والأمنية ليست كـ الواقع
كان لازال وفياً لماضي لم يشبهها
ولازال قلبه هناك حيث لاتغفو الذكريات "
؛؛
؛
رائعة
وأبارك لكِ ذوقك الراقي
حلة مدونتك جميلة جداً جداً راقت لي :)
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas

اريج الامل يقول...

صباح الياسمين ريماس
لله جمالك وروعة حضورك
عزيزتي:أشكر لك قرآتك العميقة الواعية.. نعم هو الماضي الذي يعجز البعض عن التخلي عنه.

كما يسرني دائما حضورك سرني رأيك حول المدونةوأرجو أن تروق لباقي المتابعين والقرّاء
لك مني تحية ود وباقة ورد

Unknown يقول...

مساء الخير أمل,,,
من منا ليس له ماضي
المهم أن نعرف متى يجب التخلص منه

قبلآآآآتي :)

اريج الامل يقول...

مساء الجوري سهام

أهلا بك

ممتنة لقصة ماضي التي جعلتك تكتبين

إلينا ثانية..أرجو لك تواصل لاينقطع

قوافل من الود والورد

مختار محرم يقول...

ومضة رائعة جدا قلت فيها الكثير بعبارات بسيطة.. تعودنا من قلمك على الروعة لكنك هنا كنت مختلفة أستاذتي.. لقد رأينا الرجل وفيا هنا وهذا ما لم نعتده في كتاباتك أختي أمل .. ^_^
تمنياتي لك ولحرفك بالتوفيق ودمت بألق أختي الفاضلة

اريج الامل يقول...

حياك الله د.مختار
سعيدة جدا برأيك حول النص..وأقول بأختصار انه عندما تأتي الفكرة أكتبها ..ولا أقصد ان تكون كتابتي مع أو ضد احد..

أخي الكريم: دام تواصلك
شكرا لمرورك الندي..تحياتي