عندما أنهكته كثرة المحاولات في إصلاح الأرض, بكى آدم, وتذكر
جنته الغنّاء التي أُنتزع منها قسرا ....و تأمل الأرض البور التي هبط إليها مضطرا, فامتلأ
قلبه بالندم, وأشعل الغضب فتيل الانتقام في صدره. وأقسم ليأخذن بثأره ممن أخرجه من
جنته....عاد إلى منزله يبحث عن سيفه استعدادا للأنتقام؛ ليُفاجأ بأبليس وحواء , كل منهما يشحذ سيفه
لينتقم.
4 التعليقات:
صباح الغاردينيا آموله
أشتقت حرفك الراقي
وصياغة السطور بروعتك يارائعة "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
Reemaas
صباحك زهر ريماس الغالية
ما رأيك بالأنسان الذي لايعترف بخطئه و يبحث عمن يحمله أياه؟
ممتنة لمرورك البهي
كل عام وانت بخير وود
رائعة يا امل .
محبتي لك
الأروع أطلالتك
ممتنة لتواصلك النقي
دمت بود
إرسال تعليق